الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014

الخيل فى القرآن

الخيل هى الأفراس وهى من ذوات الأربع والشعر وقد خلقها الله ليركبها الناس وجعلها زينة أى نافعة فى أمور أخرى وفى هذا قال بسورة النحل "والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة "ووضع الله البغال بين الخيل والحمير إشارة إلى أنها ناتجة من تزواج النوعين وأنها شىء وسط بينهما وعلى الإنسان الإعتناء بها بمسحها كما فعل سليمان (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة ص"فطفق مسحا بالسوق والأعناق "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق